کتاب: مختصر التبيين لهجاء التنزيل جلد 4 صفحه 1097 تعداد صفحات: 759 پدیدآورندگان: ابوداود سلیمان بن نجاح، احمد بن احمد بن معمر شرشال
This is where your will put whatever you like...
سورة الزخرف، مكية($ونقل ابن الجوزي والقرطبي، وابن عطية الإجماع على أنها مكية، وهو قول ابن عباس والحسن وعكرمة، وقتادة، واستثنى السيوطي منها: واسأل من أرسلنا قيل نزلت بالمدينة وقيل ليلة الإسراء، وذلك لا يخرجها عن المكي. انظر: زاد المسير ۷/ ۳۰۱ القرطبي ۱۶/ ۶۱ البحر ۸/ ۵ الإتقان ۱/ ۴۷، ۶۸.$)، وهى تسع وثمانون آية($عند جميع أهل العدد ما عدا الشامي، فإنها عنده ثمان وثمانون آية. انظر: البيان ۷۷ القول الوجيز ۷۰ معالم اليسر ۱۶۹ سعادة الدارين ۶۲ جمال القراء ۱/ ۲۱۶.$)

«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ حمِ والكِتَبِ المُبينِ* إنّا جَعَلنَهُ قُرءَاناً عَربيّاً» إلى قوله: «الاوّلينَ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ الزخرف، وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: «الكتَبِ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول البقرة.$) و«جَعلنَهُ»($ باتفاق كتاب المصاحف مثل قوله: ومما رزقنهم ۲ البقرة.$)، و«قُرءَاناً»($ تقدم عند قوله: إنا أنزلنه قرءنا عربيا في الآية ۲ يوسف. وفي ج: بدون واو العطف كنظم القرآن.$) وقد تقدم ذكره($في ق، هـ: «ذكر ذلك».$) كله.
ثم قال تعالى: «وما يَاتِيهم مِّن نَّبىءٍ إلّا كانوا بِهِ»($ من الآية ۶ الزخرف.$) إلى قوله: «تُخرَجونَ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الزخرف، وسقطت من: هـ.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من أ، ب، ق، هـ وما أثبت من: ج.$): «مِهَداً» بحذف
سورة الزخرف، مكية($ونقل ابن الجوزي والقرطبي، وابن عطية الإجماع على أنها مكية، وهو قول ابن عباس والحسن وعكرمة، وقتادة، واستثنى السيوطي منها: واسأل من أرسلنا قيل نزلت بالمدينة وقيل ليلة الإسراء، وذلك لا يخرجها عن المكي. انظر: زاد المسير ۷/ ۳۰۱ القرطبي ۱۶/ ۶۱ البحر ۸/ ۵ الإتقان ۱/ ۴۷، ۶۸.$)، وهى تسع وثمانون آية($عند جميع أهل العدد ما عدا الشامي، فإنها عنده ثمان وثمانون آية. انظر: البيان ۷۷ القول الوجيز ۷۰ معالم اليسر ۱۶۹ سعادة الدارين ۶۲ جمال القراء ۱/ ۲۱۶.$)

«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ حمِ والكِتَبِ المُبينِ* إنّا جَعَلنَهُ قُرءَاناً عَربيّاً» إلى قوله: «الاوّلينَ» رأس الخمس الأول($رأس الآية ۵ الزخرف، وسقطت من: هـ.$)، وفيه من الهجاء حذف الألف من: «الكتَبِ»($ تقدم عند قوله: ذلك الكتب في أول البقرة.$) و«جَعلنَهُ»($ باتفاق كتاب المصاحف مثل قوله: ومما رزقنهم ۲ البقرة.$)، و«قُرءَاناً»($ تقدم عند قوله: إنا أنزلنه قرءنا عربيا في الآية ۲ يوسف. وفي ج: بدون واو العطف كنظم القرآن.$) وقد تقدم ذكره($في ق، هـ: «ذكر ذلك».$) كله.
ثم قال تعالى: «وما يَاتِيهم مِّن نَّبىءٍ إلّا كانوا بِهِ»($ من الآية ۶ الزخرف.$) إلى قوله: «تُخرَجونَ» رأس العشر الأول($رأس الآية ۱۰ الزخرف، وسقطت من: هـ.$)، [وفيه من الهجاء($سقطت من أ، ب، ق، هـ وما أثبت من: ج.$): «مِهَداً» بحذف
از 1202